تعدّ اللّغة العربية من أقدم اللّغات وأكثرها انتشارا في العالم فهي تحتل المركز الثالث باعتبار عدد الدول التي تعترف بها كلغة رسمية وهي واحدة من أثرى لغات العالم لما تحتويه من مفاهيم ومفردات ومترادفات ومضادات وبما تتميز به من بيان وبلاغة وقدرة على التّكيف والابداع في مختلف مجالات العلوم والأدب والفنون.
وممّا يميز اللغة العربية طريقة كتابة حروفها التي ترسم بأكثر من طريقة فيما يعرف بالخطوط العربية التي تتنوع أشكالها تبعا لمرونة الحروف العربية وسهولة انسيابها وتباين أشكالها واختلاف أقلامها. فنجد مثلا:
*الخط الكوفي الذي يعتبر من أقدم الخطوط العربية والذي يتميز بالاستقامة، وقد شهد تطورات عديدة في جميع مراحله وتم اشتقاق حوالي 70 نوع خطّ آخر منه.
*خط الرقعة الذي شهد اهتماما كبيرا في عهد الدولة العباسية ويتميز بأنه لا يحتوي على أي زخرفة أو تكلف.
*خط النسخ والذي يعتبر أحد أسهل أنواع الخطوط وأهمها وأقدمها وقد تم استخدامه في كتابة القرآن الكريم وطباعة المصحف الشريف.
*الخط الديواني، المستنسخ من خط الرقعة والذي يستمد جماله وتميزه من حروفه ذات الشكل المستدير والمتداخل وقد سمي بهذا الاسم نظرا لاستخدامه في ديوان السلطان العثماني محمد الفاتح.
*خط الثلث الذي يعود ظهوره الى القرن الرابع الهجري، وسمي بهذا الاسم لأنه يكتب بثلث القصبة وهو من أصعب الخطوط من حيث القواعد والموازين ويمتاز بالمرونة ومتانة التركيب وبداعة التأليف.
* خط الاجازة الذي ظهر لأول مرة ببغداد وقد عرف بهذا الاسم نظرا لاستخدامه في كتابة الاجازات الخطية للمتعلمين عموما.
* الخط المغربي، المنحدر من الخط الكوفي والذي استخدم على نطاق واسع في شمال افريقيا ويتميز هذا الخط بإمكانية كتابة الحرف الواحد بأكثر من طريقة نظرا لغياب قواعد محددة أو موازين خاصة به.
* الخط الحرّ الذي لا يخضع لقواعد محدّدة، وهو خط مستحدث تعتمد أشكال حروفه على مهارة الخطاط وقدرته على الابداع والتغيير.
*الخط الكوفي الذي يعتبر من أقدم الخطوط العربية والذي يتميز بالاستقامة، وقد شهد تطورات عديدة في جميع مراحله وتم اشتقاق حوالي 70 نوع خطّ آخر منه.
*خط الرقعة الذي شهد اهتماما كبيرا في عهد الدولة العباسية ويتميز بأنه لا يحتوي على أي زخرفة أو تكلف.
*خط النسخ والذي يعتبر أحد أسهل أنواع الخطوط وأهمها وأقدمها وقد تم استخدامه في كتابة القرآن الكريم وطباعة المصحف الشريف.
*الخط الديواني، المستنسخ من خط الرقعة والذي يستمد جماله وتميزه من حروفه ذات الشكل المستدير والمتداخل وقد سمي بهذا الاسم نظرا لاستخدامه في ديوان السلطان العثماني محمد الفاتح.
*خط الثلث الذي يعود ظهوره الى القرن الرابع الهجري، وسمي بهذا الاسم لأنه يكتب بثلث القصبة وهو من أصعب الخطوط من حيث القواعد والموازين ويمتاز بالمرونة ومتانة التركيب وبداعة التأليف.
* خط الاجازة الذي ظهر لأول مرة ببغداد وقد عرف بهذا الاسم نظرا لاستخدامه في كتابة الاجازات الخطية للمتعلمين عموما.
* الخط المغربي، المنحدر من الخط الكوفي والذي استخدم على نطاق واسع في شمال افريقيا ويتميز هذا الخط بإمكانية كتابة الحرف الواحد بأكثر من طريقة نظرا لغياب قواعد محددة أو موازين خاصة به.
* الخط الحرّ الذي لا يخضع لقواعد محدّدة، وهو خط مستحدث تعتمد أشكال حروفه على مهارة الخطاط وقدرته على الابداع والتغيير.
تعليقات
إرسال تعليق